نتائج البحث: تغيير العالم
للمؤمنين عزاؤهم، راحتهم النفسيّة وتسليمهم بالمشيئة العليا. مطمئنّون هم إلى الحضن السماويّ. ليتني أمتلكُ مثل هذين العزاء والاطمئنان. أحترم إيمانًا كهذا، ولكنّني لا أنعم بمثله.
تخبرُنا أرقام أوكسفام أنّ ثروة الأشخاص الخمسة الأكثر غنى بالعالم ازدادت بأكثر من الضعفين: من 405 بلايين دولار عام 2020 لتصبح 869 بليون دولار عام 2023. هذا يعني زيادة في هذه الثروة بمقدار 14 مليونًا من الدولارات الأميركية كلّ ساعة!!
يحاول برنامج "سينما سينما" الذي يُبثّ على قناة "العربي 2" أنْ يخلق الحدث في العالم العربي. إذْ نادرًا ما تُطالعنا برامج فنية تُعنى بالفن السابع وتعمل من خلال هذا اللون الفنّي على طرق موضوعات ذات صلة بالسياسة والذاكرة والتاريخ.
أظنني أحد الذين عاشوا وشهدوا كيف راح، ومنذ عقود عديدة مضت، يتراجع الاهتمام الشعبي والثقافي السوري بالقضية الفلسطينية، أتكلم هنا عن السوريين، لأني منهم، وعشت عمري بينهم، على مختلف منابتهم وانتماءاتهم وتطلعاتهم.
هل يمكن لحشرةٍ صغيرة أن تشكّل حضارة؟ وهل نعدُّ النحلة جديرة بهذه المسؤولية التاريخية لتحمل على عاتقها مثل تلك المهمة المتعاقبة، من دون أن تتأخر في رفد الأجيال بثقافة الرحيق والعسل وأسطورته الباقية حتى هذا اليوم؟
التفكيرُ بالتواريخ (السيناريوهات) البديلة أمرٌ له جاذبيته وإغراؤه على الدوام في حيواتنا الحالية، أو في كلّ حين نحاول فيه إضفاء معنى على الوقائع الماضية. التساؤلات بشأن ما حدث في الماضي يمكن أن تنزلق بسهولة لتتحوّل إلى حدوسات تخمينية.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
الاستعارات، عندما تُستخدم بشكل صحيح، تحسّن الحديث. لكنّ وضع جرعات التوابل الاستعارية في طبخةِ اللغة بشكل صحيح ليس بالمهمة السهلة. فالاستعارات "لا يجب أن تكون صعبة التصديق، وإلا ستكون صعبة الفهم".
هل نحنُ على عَتَبَة حقبة جديدة تصبح فيها الأعطابُ الدماغية شيئًا من الماضي، ونصبح فيها جميعًا بشرًا متناغمين مع متطلبات الذكاء الاصطناعي؟ هذا المستقبل الأقرب إلى رواية خيال علمي قد يبدو على مبعدة خطوة واحدة ليصبح حقيقة ماثلة.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.